1-طُرِح الْمَوَاضِيْع الْمُفِيْدَة الَّتِي تَتَعَلَّق بِقَسَم الْمَرْأَة الْعَصْرِيَّة مِن أُزُيْاء
وَاكِسسِوَارَات وَعُطُور وَحَقَائِب... وَاحْذِيّة ..وَمِيْك اب ...
2-عَدَم وضع مَوَاضِيْع تُزَيِّن فَعَل ماحُرَمَتِه الْشَّرِيعَه الْإِسْلَامِيَّه كَالْحَث عَلَى نَمَص الْحَوَاجِب أَو الْوَشَم.
3-بِخُصُوْص مَا يَتَعَلَّق بِمَوَاضِيْع الْمُوُضَة وَالْمَلَابِس وَخِلَافُه يَجِب مُرَاعَاة أَن لَا تَكُوْن
الْصُّوَر خَارِجَة عَن الْحُدُوْد وَمَا هُو مَقْبُوْل وَأَن لَاتَكُوْن الْصُّوَر عَارِيِّة.وَتَكُوْن مُحْتَشِمَة.
4- عَدَم مُخَالَفَة قَوَانِيْن مُنْتَدَيَات سِنْدِبَاد سَوَاء فِى مَوَاضِيْع أَو مُشَارَكَات الْعُضْو .
5 ـ يَجِب أَلَا يَزِيْد عَدَد الْمَوَاضِيْع الَّتِى يَكْتُبُهَا الْعُضْو فِى الْيَوْم فِى هَذَا الْقِسْم عَن مَوْضُوْعَيْن .
و ذَلِك لإِتاحَة الْفُرْصَة لِلْأَعْضَاء لِلْمُشَارَكَة فِى مَوْضَوْعَى الْعُضْو و مَوَاضِيْع غَيْرِه مِن الْأَعْضَاء
و سَنَضْطَّر آَسِفَيْن إِلَى حَذْف مَا يَزِيْد عَن الْمَوْضُوْعَيْن الْمَسِمِوَحِين .
6 - يُرْجَى مِن كُل الْأَعْضَاء أَن يَعْتَبِرُوْا أَنْفُسَهُم مَسْئُوْلِيْن عَن الْمُنْتَدَى وَمَن رَأَى
أَى خَطَأ أَو مُشْكِلَة لَا يَتَرَدَّد فِي مُرَاسَلَة الْمُشْرِفِيْن لِتَدَارُك الْخَطَأ أَو الْمُشْكِلَة
أَو يَضَع مُلَاحَظَتْه فِى مُنْتَدَى الْاقْتِرَاحَات و الْمُلَاحَظَات .
7 - الْمَوَاضِيْع أَو الْمَشِارَكِات الَّتِى تَحَوَّى أَلْفَاظا غَيْر لَائِقَة أَو إِهَانَة لِعُضْو أَو مَجْمُوْعَة مِن الْأَعْضَاء
أَو الَّتِى تَقُوْم بِالْتَّشْهِيْر أَو تَوْجِيْه اتِّهَامَات دُوْنَمَا دَلِيْل ثَابِت إِلَى غَيَر ذَلِك مِمَّا لَا يَتَنَاسَب
مَع الْذَّوْق السَّلِيِم تُحْذَف فَوْرَا .
8 ــ كُل مَوْضْوْع أَو مُشَارَكَة يُحْوُى رَابِطَا لِمُنْتَدَى آَخَر أَو رَوَابِط لِمَوَاقِع تَطْلُب الْتَّسْجِيْل أَو عُنْوَان
بَرِيْد إليكْتَرُوَنّى أَو رَقْم هَاتِف سَيَحْذِف دُوْن سَابِق إِنْذَار .
9 ــ لَا يَسْمَح بِوَضْع الْإِعْلانَات فِى هَذَا الْقِسْم..
ارجو الالتزام بالقوانين .
واشكر تعاونكم معنا . وادعو الله ان يوفقنا في اسعادكم واستفدتكم وتذكروا قول الله تعالى:
..(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))